اخبارالمدونة

اهلاً بكم

أهلاً وسهلاً بضيوفى الكرام الأميرة مها ترحب بالإخوة الزائرين للمدونة ونرجو أن تحوز إعجابكم وتتمنى لكل زوار وأعضاء المدونة قضاء اوقات سعيدة وممتعة معنا ـ مع تحيات ألأميرة مها ملكة السكس العربى

الأربعاء، 9 ديسمبر 2015

حكايات شهوانية من التراث القديم 1

صورة

لم تكن الست ( سميحة ) الثلاثينية في العمر الا كأي ( سيدة منزل ) لها اولاد تعتني بهم ولها زوج ولها بيت وعليها واجبات عديدة .. لكن قصة سميحة في تحملها تلك الاعباء تختلف عن أي زوجة او امراءة اخرى في الضغوط الكبيرة بل الغير عادية مع زوجها وابنائها ومع صديقاتها ومع تعاملها في البيئة او الحي الشعبي التي تعيش وتسكن فيه .
لم تكن الاحياء او الحياة الشعبية الا جزء لايتجزأ من واقعنا العربي الذي مس شريحة كبيرة من حياة اهله الذين لازال البعض منهم يعيش فيه .. سنأخذكم بجولة في أزقة هذا الحي الشعبي وهو حي ( الباب القديم ) ذو الابنية القديمة المتلاصقة ببعضها البعض وطرقاتها الضيقة واسواقها المزدحمة وكان للحي باب كبير وقديم يدخل منه الناس ويخرجون .. لم يكن اهل الحي اغنياء ولافقراء لقد كانوا جميعهم كحال بعضهم البعض او كما نقول بالعامية ( مستورين ) .
سنتكلم في هذه القصة عن الزوجة ( سميحة ) او كما يسمونها اهل الحي بلهجتهم الـدارجة الست ( سميحة ) .. سميحة هي سيدة ثلاثينية كما ذكرناها في بداية القصة تعيش مع زوجها (محمود أفندي ) وابنيها ( ممدوح ) وهو المراهق وابنها الاصغر ( ياسر ) كانت سميحة ست محافظة تعتني بأولادها وزوجها عناية فائقة جدا .. كانت تعرف من هم اصدقاء ابنائها اين يذهب زوجها ؟ ماهو عمله ؟ ولكن بطريقة سرية لايطبقها سوى القليل من النساء المتزوجات اللواتي تهتم بشؤون بيتها وعائلتها .
عند اشراقة شمس كل الصباح تفتح سميحة نافذة غرفتها التي تقابل مباشرة نافذة غرفة جارتها ( أم رجاء ) ..
* سميحة : صباح الخير ياام رجاء وشك سعد وخير علينا ؟ ربنا مايخيب لك رجاء .
أم رجاء : صباح الفل ياسميحه .. انتي اللي وشك سمح علينا ربنا يديمك ويحفظك .
ثم تبدأ الدعابات والنكت والفكاهة في اطلالة كل صباح عبر اثير النوافذ بين ام الرجاء وسميحة
سميحة : بتصدقي ياام رجاء اتمنى نلتم في ليلة سهرة حلوة انا وانتي وام السعد ونادية وليلى العطار وكمان سماح .
* ام رجاء: راح يتحقق كل مانتمناه ... اه صحيح ياسميحة أيه رأيك نعملها مفاجاءة ونسهر في بيت ( نادية ) اخت زوجي !!
سميحة : فكرررة حلووووة ياام رجاء بصراحة انا مشتاقة جدا للعبيطة نادية ههههه
ام رجاء : ههههه معاكي حق ياسميحة تضحكي هههههه فعلا نادية ديه ام النكت والطرائف اووووه باين وخدنا الكلام استئذنك ياسميحة .. نتقابل الليلة قدام دكان عم ( صابر ) .
سميحة : طيب ياام رجاء راح اكون هناك الليلة .. مع السلامة .
تقوم سميحة بتحضير طعام الافطار لزوجها ( محمود افندي ) وابنها ممدوح المراهق الذي يدرس في مدرسة الحي القديم والذي جلب لأمه وابيه المشاكل والمتاعب .. وبعد تناول الأفطار:
*محمود افندي: اسمعي ياسميحة .. فتحي عينيكي كويس على ( ممدوح ) الولد ده جاب لنا المتاعب ! وكمان اهتمي بـ ( ياسر ) وماتغفليش عنه !! علشان الليلة راح ابات بالمحل.
سميحة : من عنيا الثنتين تروح وترجع بالسلامة .
الأبن ممدوح يذهب مع اصدقاؤه الى المدرسة القديمة كعادته كل صباح .. ثم يبقى محمود افندي مع زوجته سميحة في البيت وهما على احر من الجمر حتى انصرف الأبن ممدوح ..
محمود افندي: لمي الافطار بسرعة وتعالي ياسميحة عايزك في كلمتين داخل غرفة النوم .
سميحة : حاضر يامحمود .. دقيقة واكون عندك .
لقد خلعت سميحة جلبابها المحتشم وظهرت بقميص نومها الخفيف الذي يكشف اسرار جسمها الفاتن والمثير وكان بسبب ان ذلك الصباح احد ايام الصيف شديدة الحرارة.. لم تكن سميحة الا زوجة محافظة وكانت حسنة الوجه ولم تكن بذلك الجمال الملفت للنظر بل كانت زوجة عادية كانت متناسقة الاكتاف والارداف .. كانت مؤخرتها رجراجة ذات فلقتين بارزتين وكانتا مملوئتين وراكزتين الى الاعلى وكانت عندما تجلس تلتهم مؤخرتها ملابسها بشكل ملفت للنظر فتضطر ان تخرج ملابسها بيدها من عمق مؤخرتها .. كانت بيضاء لون البشرة .. كانت وديعة .. خلوقة .. طيبة القلب .. لكنها تخفي داخلها براكين شهوة مجنونة وثائرة .. كانت شهوانية بكل ماتعنية الكلمة من معنى كانت تحب الجنس كثيرا ولكنها تضطر لأخفاء ذلك امام زوجها لكي لاتحمله اعباء شهوتها الثقيلة فوق اعبائه اليومية .. لم يكن محمود افندي ضعيف جنسيا بل كان نشيطا في ممارسة الجنس مع زوجته سميحة ولكن سميحة كانت طويلة الشهوة ومن الصعب اطفاء نيران شهوتها بهذه السهولة حتى لو كان زوجها نشيطا جنسيا فهذا لايعني اشباع رغبة سميحة التي تحاول السيطرة على شهوتها في غياب زوجها بكل صعوبة وكأن بين اوداج شفرتيها جمرة ملتهبة .
لقد اخذت سميحة ماتبقى من اكل الفطور ثم وضعته في المطبخ ورجعت الى زوجها ( محمود ) ودخلت معه في غرفة النوم واغلقت الباب من ورائها فتفاجئت بزوجها محمود متمدد على السرير وقد خلع اغلب ملابسه ماعدا التي تستر ماتحت بطنه ..
سميحة : اوووووه مالك ياجوزي مش عادتك تنام دلوقتي وانت وراك عمل في المحل ؟
محمود : مش عارف اشتهيتك اليوم ياسميحة كل يوم بحبك اكثر من اليوم اللي قبله !
سميحة : روحي لك يامحمود بتكد وتتعب علشان راحتي وراحة الاولاد انا قلبي وروحي فداك .
لقد خلعت سميحة ملابسها الخفيفة حتى اصبحت عارية بجسمها الامرد الخالي من الشعر وكسها الحليق ومؤخرتها المربربة والمشدودة وثدييها المرصوصين والمرفوعين الى الاعلى كالأرانب وحلماتها وبزازاتها الوردية التي انتصبت بسبب اثارة زوجها محمود لها وخصوصا في وقت نادرا لسميحة ان مارست الجنس به مع زوجها . قد نزل محمود من فوق السرير ثم خلع ماتبقى من ملابسه حتى اصبح عاريا امام سميحة في خلوة شرعية مع زوجته ثم بدئت القبلات الساخنة وعض الشفاه وهم وقوف امام السرير .. لكن كان مايعيب محمود افندي مع سميحة هو ممارسة الجنس المحتشم بسبب هيبته وشخصيته .. كان عيبه لايحب مداعبة زوجته كثيرا ولايحب لحس الكس ولا يسمح لزوجته ان تمص قضيبه .. بسبب ان محمود افندي يرى ذلك انتقاصا لشخصيته وهيبته كزوج وكشخص قوي ومعروف لدى سكان الحي ..
محمود : اممممم اتمددي ياسميحة على السرير بسرعة أتأخرت على الشغل ؟
سميحة : اوووف يامحمود كل يوم كده ارجوك عايزين ننبسط شويا خذ لك وقت اطول معايا .
محمود : مش بأيدي ياسميحة ارجوكي قدري ظروف عملي .
سميحة : اوووف يامحمود كل يوم كده كل يوم مش فاضي والمحل واخذ كل وقتك عني .
محمود : خلاص ياسميحة انا اوعدك الشهر ده اخذ راحة يومين وافسحك انتي والاولاد ؟
لقد استجابت سميحة لوعد زوجها محمود لها ولأولادها في الفسحة خارج القرية الشعبية .
لقد استلقت سميحة بجسمها الناري الفاجر فوق السرير القديم وفتحت فخذيها لأستقبال مايشفي غليل شهوتها ويطفيء بعض نيرانها المشتعلة ثم يقوم محمود في تفريش رأس قضيبه المعتدل الطول والغلظة ثم ماهي الا لحظات قليلة حتى قام محمود في ايلاج قضيبه في ( فرج ) زوجته سميحة التي عضت شفتيها شهوة وتلذذا بما يقوم به زوجها لقد تمدد زوجها فوق جسمها بأستقامة كاملة ثم رفع ساقيها وقام بثنيهما حتى استوت ركبتيها امام ثدييها ثم بدء محمود ينيك زوجته بسرعة استدراكا للوقت وبشهوة غير طبيعة لقد انتفض محمود في نيك زوجته بقوة ونشاط وكان السرير القديم يصرصر تحتهما وكان جسمها المربرب ينتفض ويرتعش ومحمود زوبره يرتفع صعودا ويهوي نزولا في عمق فرجها الذي غطى قضيبه سائلها المنوي:
سميحة : اه اه اه اه .. بالراحة اه اه اه
حتى انتفض محمود وارتعش في رعشته العارمة فرعش رعشته فقذف سائله المنوي في عمق فرجها الحليق ذو الجبهة المنتفخة والاشفار المتلاصقة حتى انتهى من نيك سميحة تماما .. ثم قام ونزل من فوق السرير ثم مسح قضيبه بسرعه ولبس ملابسه .. وكانت سميحة مستلقية فوق السرير واللبن الابيض يسيل من شفرتيها فتقول لزوجها ..
سميحة : انا عايز اسهر الليلة عند صديقتي ( نادية ) وحبيت اخذ رأيك ؟
محمود : لا لا لا لا ياسميحة بلاش شيلي الكلام ده من راسك ؟ مافيش خروج في الليل ؟
سميحة : مالك يامحمود ايه اللي نرفزك كده وتمنعني من زيارة صديقتي كل نسوان الحي بيسهروا وينبسطوا وحتى جارتنا ( أم السعد ) بتخرج ويسمح لها زوجها ؟ ماعدا انا !! ليه !!
محمود : اوووف خلاص ياسميحة مش عايز نقاش وكلمتي وحده واللي بقوله يتنفذ فااااهمة !
سميحة حزينة : فاااهمة .
لقد انصرف ( محمود افندي ) وترك الحسرة والقهر في قلب سميحة تلك الست الطيبة التي تحملت اعباء الابناء والزوج ولم يكن ذلك فقط بل لم تأخذ حقها كزوجة لها شهوة ولها شوق ولهفة للرجل الذي يمنحها الدفء والحنان والاحترام المتبادل .. لكن يبدوا ان محمود افندي قد منح جل وقته للمحل وجمع المال واهمال بيته وزوجته وابناؤه رغم انه كان رجل له مال واحسن حالا من اغلب اهل الحي ولم تكن سميحة بحاجة الى المال او أي شيء من حوائج الحياة سوى المعاشرة بالحلال واطفاء الشهوة والحنية والفراش الدافيء .
وبعد اقتراب الموعد بين سميحة و ( ام رجاء ) فكرت سميحة كثيرا .. فقررت ان لاتعصي زوجها وان تسمع كلامه وان تحفظ بيتها في غياب زوجها رغم ان زوجها كان قاسيا معها !!
لقد مر الوقت ولم تذهب سميحة الى ( دكان العم صابر ) لملاقاة ( ام رجاء هناك .. وبعد مرور الوقت طرقت الباب ام رجاء .
أم رجاء : سميحة .. سميحة .. فينك ياسميحة !!
سميحة : اهلا حبيبتي ونور عنيه ام رجاء نورتي البيت ياختي .
ام رجاء : فينك وانا ناطرك قدام دكان العم صابر كنت فاكر حصلك مكروه بعيد الشر عنك .
سميحة : وفيكي الخير ياام رجاء .. انا حاسه بتعب شويا ومش قادر اسيب البيت .
ام رجاء : ليه ياسميحة .. انا سمعت كل الكلام اللي دار بينك وبين جوزك ماتزعليش عليا اصلا كان صوتكم عالي شويه وسمعتكم من وراء الحيط .
سميحة : صحيح ياام رجاء وانا بصراحة قرفت العيشة والحياة مع محمود افندي ام رجاء : عيب ماتقلويش الكلام ده برضوه هو يبقى زوجك وحبيبك .. بس انتي .... ؟؟؟
سميحة : انا ايه ياام رجاء ليه سكتي ماكملتيش الكلام !! اتكلمي !!
أم رجاء : اسمعي ياحبيبتي ياسموحة لازم تكوني ست مرنة شوي مش كل كلام الرجالة بنسمعه ولو كنا بنسمع كل كلمه هما بيقولها واحنا ننفذها كان بقينا دلوقتي زينا زي البهـايم .
سميحة : ايوووه ياام رجاء !! طيب انا اعمل ايه وجوزي بيمنعني كل مره !! وانا عايزه اسهر معاكم ومن يوم مااتزوجت وصرت ست بيت ولا لحظة اتهنيت فيها بسهرة او حتى ضحكة .
ام رجاء : لو تسمعي كلامي تلبسي هدومك وساعة زمان بنكون عند نادية ونسهر وننبسط معاها ومش راح يعرف زوجك صدقيني ولازم يكون عندك ثقة بنفسك .
سميحة : اممممممم مش عارفه ياام رجاء انا خايفة لو عرف زوجي ايه راح يكون موقفي منه.
ام رجاء : طيب ياسميحة انتي بكيفك !! لكن بقولك شيء وراح تعرفي ان كلامي صحيح !! انتي مش اغلى من الفلوس اللي بيلهث وراها زوجك !! وانتي ياحبة عيني مسكينة وغارقه بأواهااممك وخوفك منه .. صدقيني كل الستات بيسمعوا ازواجهم ولما يحصلوا الفرصة يخرجوا من غير لايحسوا فيهم .. وبيرجعوا لبيوتهم ويكملوا حياتهم وهما مبسوطين .
سميحة : طيب ياام رجاء ابدل هدومي واخذ ابني ياسر الصغير معانا ؟
ام رجاء : برااافوا عليكي ياسميحة !! ايوه هي ديه سميحة الشجاعة اللي كنت اعرفها كويس .
لقد ذهبت ام رجاء وبرفقتها سميحة وابنها الصغير ( ياسر ) الى بيت نادية للسهرة هناك .. لقد استقبلتهم نادية بكل حفاوة وسرور وكعادتها نادية بلسانها الفكاهي القذر
نادية : ليه كل الغيبة ياشرموطات الحي !! اما انتم قحبات[بصحيح وزعلانه منكم اوي اوي .
لقد كان رغم كلام نادية القذر والغير لائق الا ان حب سميحة وام رجاء لنادية يجعلهما يستمتعان اكثر بكلامها الفكاهي المتشرمط القذر .
لقد ذهبت نادية الى المطبخ لتحضير 3 فناجين من القهوة بملابس نومها الخفيفة لأن زيارة سميحة وام رجاء كانت مفاجئة لها .. لقد احضرت نادية القهوة ثم بدئت الدردشة والسهرة والضحك ثم قامت نادية الى داخل البيت في القسم الخاص بالغرف لتبديل ملابسها ومر الوقت حتى طلت نادية برأسها من خلال ستارة من القماش فاصلة بين غرفة الاستقبال الضيوف وهو مكان السهرة وبين الغرف الداخلية ..
نادية : ام رجاء .. ام رجاء .. تعالي عايزاكي بكلمتين في الداخل شوياااا .. بعد اذنك ياسميحة البيت بيتك شوية ونرجع نكمل السهرة !
سميحة : اذنك معك ياختي !! خذي راحتك يانادية انا مش غريبة .

يتبع ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق