سأل المعلم تلميذه : ماذا تعمل والدتك ؟
فلم يُجب التلميذ ولاذ بالصمتفسأله المعلم مرةً أُخرى: ماذا تعمل والدتك يافلان ؟
فاكتفى التلميذ بالصمت ولم يجب !
صرخ المعلم في وجهه أمام التلاميذ وقآل : يا غبي ألا تعرف ماذا تعمل والدتك ؟!
رفع التلميذ رآسه وقال: بلــى !
إنها نائمة في قبرها (
أحياناً نتسرع في كلِماتنا ونتوصل للجرح
ولا نعرف سبب هدوء الأشخاص وصمتهِم
من وصل إلى حالة الصمت فهو مكتفيٍ تماماً وعآجز أن يتحدث!!
فلا تتسرع في الحكم علي الأخرين قبل التأكد مما بداخلهم

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق